منتديات الجنان جبل حبشي
الحـــــــــــــــــــــــــــوار آدابـــــه وأهــــــدافـه 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الحـــــــــــــــــــــــــــوار آدابـــــه وأهــــــدافـه 829894
ادارة المنتدي الحـــــــــــــــــــــــــــوار آدابـــــه وأهــــــدافـه 103798
منتديات الجنان جبل حبشي
الحـــــــــــــــــــــــــــوار آدابـــــه وأهــــــدافـه 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الحـــــــــــــــــــــــــــوار آدابـــــه وأهــــــدافـه 829894
ادارة المنتدي الحـــــــــــــــــــــــــــوار آدابـــــه وأهــــــدافـه 103798
منتديات الجنان جبل حبشي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصوردخولالتسجيل
:الأســـــم
:كلمة السـر
تذكرنــي؟
الرئيسية البوابة التعليمات البحث التسجيل
المواضيع الأخيرة»اللهم امين»الخميس 21 نوفمبر 2013 - 14:58 من طرف »الصاحب اللي له في ضميري محبه»الخميس 21 نوفمبر 2013 - 14:54 من طرف »صور من ماليزيا..الصور رووووووووووووووعه»الإثنين 24 يونيو 2013 - 1:05 من طرف »Icon21 @@@ حروفَ متشـآبكةَ 9 @@@»الإثنين 3 ديسمبر 2012 - 9:12 من طرف »شخصية الانسان الخجول وكيفية التعامل معه»الخميس 1 نوفمبر 2012 - 12:47 من طرف »كيف تجبر الناس على احترامك؟»الإثنين 20 أغسطس 2012 - 6:07 من طرف »قد يرى الناس الجرح في راسك ولكنهم لايشعرون بالالم الذي تعانيه»الإثنين 20 أغسطس 2012 - 6:06 من طرف »عامل الناس بأخلاقك لا بأخلاقهم»الإثنين 20 أغسطس 2012 - 6:02 من طرف »هكذا هم أغلب الناس دوماً ..»الإثنين 20 أغسطس 2012 - 6:01 من طرف »كن سبباً لإدخال السرور في قلوب الناس حولك»الإثنين 20 أغسطس 2012 - 6:01 من طرف

 

 الحـــــــــــــــــــــــــــوار آدابـــــه وأهــــــدافـه

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو صقر السالمي
.
.
ابو صقر السالمي


الجنسية : اليمن
الهــواية : الحـــــــــــــــــــــــــــوار آدابـــــه وأهــــــدافـه Writin10
المــزاج : منشغل البال
المــهنه : الحـــــــــــــــــــــــــــوار آدابـــــه وأهــــــدافـه Collec10
العمر : 40
تاريخ الميلاد : 18/09/1983
المشاركات المشاركات : 2208
النشاط : 9515
وسام : 7
تاريخ التسجيل : 29/10/2009
. : مافي احدمرتاح
وسام : 16

الحـــــــــــــــــــــــــــوار آدابـــــه وأهــــــدافـه Empty
مُساهمةموضوع: الحـــــــــــــــــــــــــــوار آدابـــــه وأهــــــدافـه   الحـــــــــــــــــــــــــــوار آدابـــــه وأهــــــدافـه Emptyالأربعاء 19 مايو 2010 - 13:30

العالم كله ينشغل بالحوار، ولم لا ··؟ فالحوار بين الحضارات هو عنوان العصر وطريق الأمم المتحضرة نحو التعاون والمستقبل، وقد نظمت الكثير من الجهات في السعودية (مكتبة الملك عبدالعزيز العامة في الرياض) وفي الكويت وفي القاهرة، الكثير من الندوات والمؤتمرات، وأسفرت هذه الندوات عن توصيات مهمة أهمها إنشاء لجنة دائمة للحوار مع الشعوب والديانات الأخرى وغيرها من التوصيات المهمة التي دخلت حيز التنفيذ بنشاط العرب وتواصلهم مع أحداث العالم المعاصر·
وتضمنت بحوث هذه الندوات مختلف الموضوعات المتعلقة بالحوار بين الحضارات، واتسمت هذه البحوث بالدقة والعمق العلمي والمد الحضاري والبعد عن الأفق الضيق مع توضيح اليقين الإسلامي الكامل للحوار مع الآخر من أجل سعادة وتقدم البشرية، وللاستفادة من المعطيات الحضارية من خلال التعاون والتبادل وغيرها من الأسباب التي تصل بالإنسانية الى السلام والنمو والرخاء·
وعقب هذه الندوات الدولية، التي كان لها صدى طيباً وسريعاً في العالم أجمع، بدأت الجهات المختلفة تقيم بعض الندوات والمؤتمرات عن موضوع الحوار بين الحضارات، وبدأت بعض دور النشر العربية تهتم بإصدار الكتب والأبحاث عن موضوع الحوار بين الحضارات لأنه موضوع الساعة ولمعالجة الآثار السيئة لفكرة صراع الحضارات·· ومن هنا، كان اهتمامي الكبير بهذا الإصدار الثقافي والفكري المهم: الحوار آدابه وأهدافه للداعية الكبير الشيخ >منصور الرفاعي عبيد< وكيل أول وزارة الأوقاف المصرية الأسبق لشؤون المساجد والقرآن والصادر عن مركز الكتاب للنشر العام 1424هـ/ 2004م، وهذا الكتاب طيب ومبارك وفيه إضافات متعددة، وفيه جهد علمي متميز ورؤية مستنيرة - من رجل فقيه - عن الجوانب المتعددة للحوار، بل لا أبالغ إذا قلت إن هذا الكتاب يعتبر إضافة قيَّمة لأبحاث ودراسات الندوة الدولية التي أقامتها المكتبة··
هذا الكتاب يقع في 144 صفحة من الحجم الكبير ويتضمن خمسة فصول بعد المقدمة وقبل الخاتمة، ويبدأه المؤلف بإهداء يدل على هدف الكتاب (إلى الباحثين عن الحق والحقيقة ·· الى من يريدون نشر الخير وتعميمه ·· الى الشباب والمدرِّسين ·· الى الآباء والأمهات ·· نقدم هذا العمل لخلق جو صحي نتنفس فيه الهواء النقي ونحل مشكلاتنا بهدوء ونبعد عن أنفسنا التوتر العصبي ·· عندما يكون الحوار وسيلتنا الى التفاهم وهدفنا لمعرفة الحقيقة ·· أقدم هذا العمل ليكون مرآة صادقة للجميع وأهديه لهم)·
وتحت عنوان البداية: كان الفصل الأول الذي يتحدث فيه المؤلف عن تدريب الإنسان على أسلوب الحوار عبر مراحل عدة حياتية مهمة هي التي تصقل مواهبه ليتمرس على الحوار من خلال: الأسرة بصفتها المدرسة الأولى التي يتعلم فيها الطفل الكلام ومن ثم الحوار، فالأسرة هي المكان الأول الذي يتدرب فيه الطفل على الحوار ولها الدور الأكبر في صنع شخصية الإنسان وعلى الأب والأم أن يهيئا المناخ الاجتماعي المناسب لتعليم الطفل الحوار والتعامل مع الآخرين بحب وتعاضد وندية، ثم يأتي دور الإعلام الذي يبين للناس قوة الحوار وأثره في كيان الفرد والمجتمع من خلال الأفلام والمسلسلات والبرامج، ثم يأتي دور التعليم والمدرسة التي تؤصل منهج الحوار في نفوس الأبناء من حيث هو بين الطلاب وبين الطلاب والمدرسين وبين الطلاب والبيئة المدرسية ومن ثم البيئة الخارجية، ثم يأتي المسجد بدوره المهم للغاية، والذي يؤكد دعوة الإسلام للحوار المتحضر مع الآخر، حوار ليس فيه جدال عقيم ولا تصنع أوتصلُّب ولا أي شيء يبعد الحوار عن أهدافه السامية بل يرتقي في وجدان المسلم للتعاضد والتعاون في مختلف المجالات من أجل رقي الإنسان ونموه وتقدُّمه، متخذا من منهج القرآن الكريم والسنَّة النبوية المطهَّرة الأسلوب الأمثل للحوار مع الآخر، ثم تجيء الثقافة بعامة والكتب بخاصه لترسخ في ذهن القارئ كل ما يتعلق بالحوار من مبادئ وأهداف وأساليب ليرتقي الإنسان بفكره وعمله وممارساته وتعاملاته مع الآخر، فالكتاب وسيلة لنقل المعارف بين الأجيال وبين الشعوب والأمم، ولابد أن يلعب دوراً في تنمية مفاهيم الحوار في نفوس الجميع، ويصل المؤلف في هذا الخصوص إلى أن عوامل تنمية الحوار التي يكتسبها الإنسان منذ نعومة أظفاره تجعله دائماً يدير حواراً بينه وبين نفسه، ويؤدي اكتساب المهارات والخبرات من الآخرين الى تعميق الحوار في النفوس، فأدب الحوار أدب مكتسب من خلال التنشئة والمعرفة والعلم والمعلومات ونبذ الاختلافات ومعرفة الاتجاهات والسلوكات والميول والعقيدة·
ويوضح المؤلف أن عوامل تنمية القدرة على الحوار تكمن في التدريب على فن الخطابة والتواصل مع الناس وفن الإلقاء والتحدث إلى الجماهير، وأن يختار المحاور الألفاظ السهلة المباشرة ويبتعد عن الألفاظ الغريبة التي تحتمل التأويل، وأن يكون يقظاً منتبهاً ولا يخرج عن موضوع التحاور، وأن تكون لغة الحوار هي اللغة السائدة بين الجمهور مستشهداً بقول الشاعر:
إن الكلام لفي الفؤاد وإنما جُعل اللسان على الفؤاد دليلا
ويتصدى الباحث في الفصل الثاني لموضوع مهم ألا وهو: مقومات الحوار، فيعلن أن الحوار هو أفضل طريقة للتفاهم بين الأطراف المتباينة التي تربطهم مصالح مشتركة، ليتمكن كل طرف من فهم سلوك وتصرفات الطرف الآخر حتى يمكن التعاون المشترك والعيش في سلام وأمان واطمئنان، ومن المقومات الأساسية للحوار ما يلي:
- الاحترام المتبادل بين المتحاورين، حتى لا يكون الحوار ساحة للتطاول والصراع وبداية نشوء الأزمات·
- ضرورة الإنصات الكامل لمن يتحدث وإعطاؤه الفرصة الكاملة للتعبير عن رأية بحرية وصراحة ووضوح·
- نبذ التعصب لرأي أو فكر وإنما يكون الهدف هو البحث عن الحق والتعاون المشترك والبرهان على ذلك·
- عدم الحقد والكراهية بين أطراف الحوار، فالمحاورون جاءوا للتعاون وليس للخلاف والتعصب الأعمى·
- الإنصاف والعدل: من أجل إعطاء المحاورين حقهم من التقدير والاحترام لتجاوز الآثار النفسية لما سبق من معاملات وعداء·
- المعرفة التامة لأهداف الحوار من: تعميق التفاهم بين فئات المتحاورين، وتبادل الأفكار والمعارف والأنماط والعلوم بين الجميع، واعتبار الحوار أداة لنقل التراث الثقافي بين الأمم والشعوب بصفته تراثاً عالمياً، ونقل التجارب بين بيئة وأخرى، وتحقيق الخير والصلاح للجميع، وتنمية العلاقات الإنسانية والمعرفية والعلمية والتقنية بين الأمم والشعوب، وحفز المواهب للابتكار بروح المنافسة الشريفة ليكون من وراء ذلك تحسين ظروف الحياة والتفاعل لإثراء الحياة وتنشيط العقول والتفاعل الحضاري·
وعن أسلوب الحوار يذكر المؤلف في الفصل الثالث، فيعلن أنه على المسلم ان يتعلم أسلوب الحوار لأنه لغة العصر، وأسلوب الحوار يقوم على توضيح المعنى المراد توصيله للآخر، وهو يحاور غيره عليه أن يكون فاهماً للموضوع الذي سيحاور فيه محيطاً بأبعاده وعنده إلمام بالمناخ الاجتماعي للبيئة التي عاش فيها محاوره وغرضه من ذلك:
- ترتيب الأوليات في الموضوع مع ربط كل أجزاء الموضوع بعضها ببعض·
- توضيح المضمون الإسلامي الذي سعدت تحت ظلاله الإنسانية·
- تصحيح المفاهيم الاجتماعية·
ويتناول الكاتب موضوعين في غاية الأهمية: الأول: صراع الحضارات وضرورة تجنبه، لأن الحضارة هي نتاج عقل مفكر لديه قدرة على تقديم الأوليات مع تخطيط منظَّم منضبط على النظريات العلمية المبتكرة وقد يكون للبدن عمل في إرساء دعائم الحضارة فيكون ذلك بالدقة وحسن الأداء، وغرض أي حضارة انتفاع الإنسانية كلها ورفعة شأنها وتقدمها، وبالتالي لابد من أن يسود تعاون الحضارات وتكاملها لا تصارعها وفناؤها، والحوار وسيلتنا لتجنب هذا الصراع ولتحقيق هذا التعاون والتكامل والتعايش، والثاني: ضرورة الحوار، لأن العالم دخل في مرحلة من المتغيرات والتحولات الجذرية والكبرى·
والثورة الهائلة في وسائل الإعلام والاتصال، وكل ذلك يتم بإمكانات غير مسبوقة، وترتب على ذلك، الغاء الحواجز الثقافية واختفاؤها، ولذلك لابد من الحوار في عالم الاتصال المفتوح على تدفق المعلومات لأنه لا يمكن لأي مجتمع أن يعزل نفسه عن العلم وعن العالم، مع الالتزام العقدي والروحي، أي التمسك بروح العصر العلمية والتقنية والتحاور من أجل اقتناء أحدث العلوم المعرفية والتقنية بحيث لا يمس ذلك قيمنا الأصيلة وعقيدتنا الراسخة·
أما الفصل الرابع فقد خصصه المؤلف للحديث عن الاختلاف المقبول، وهو الاختلاف الناتج من اختلاف الألوان والألسنة التي خلق اللّه البشر عليها، ولهذا اقتضت مشيئة اللّه اختلاف تصورات الناس للأشياء من خلال أفكارهم، لأن العقول متباينة ومختلفة في التفكير، وتلك مشيئة اللّه، لتتكامل في النهاية المنظومة الإنسانية، لأن اختلاف الناس في تفكيرهم رحمة لتتعدد الحلول عند أي قضية، فالاختلاف في الآراء - مع عدم التشنج والتعصب - رياضة للأذهان وتلاقح للآراء والتعرف إلى جميع الاحتمالات وفتح مجالات التفكير يؤدي للوصول إلى أعظم النتائج وأيسر السبل ومن هذا الاختلاف ينبع الحوار البنَّاء وتتضح فوائده التي تحقق الخير مادام ذلك يسير في إطار الحدود والآداب، ويضرب لنا الكاتب مثلاً بأصحاب رسول اللّه [ الذين كانوا في اختلافهم يتحلون بالآداب العظيمة مثل:
- معالجة أمر الاختلاف بالحكمة ولا يتيحون أي فرصة للجدل المفضي إلى التنازع والشقاق·
- كانوا ينتقون أطايب الكلام ويتجنبون الألفاظ الجارحة·
- كان كل واحد يحسن الاستماع الى أخيه ورأيه ويحسن الظن به·
- الالتزام بطهارة القلب وعفة اللسان وتجنب الهوى·
- كل واحد يشعر في قرارة نفسه أن ما ذهب إليه أخوه من آراء يحتمل الصواب كالذي يراه لرأي نفسه·
فالاختلاف لا يفسد للود قضية والحوار هو السبيل للوصول لأرشد الأمور، فإذا غابت لغة الحوار ضاع الإيمان من دنيا الناس ودب الخلاف وظهر الاختلاف وتمسك كل برأيه وانقلبت حياة الناس إلى جحيم وتأخرت المجتمعات وتفككت الأسر وانهارت القيم وقُضي على البشرية، لأن الحوار هو التحضر والطريق للتعاون والتعايش والتكافل والنمو والازدهار·
والحوار الدولي هو الطريق للسلام والطمأنينة والتعاون والتقدم بشرط أن يقوم على ثلاثة أسس قال تعالى: (تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم، ألا نعبد إلا اللّه ولا نشرك به شيئاً، ولا يتخذ بعضنا بعضاً أرباباً من دون اللّه) آل عمران -64 - وما عدا ذلك فالحوار ضروري فيه ولا شيء عليه لأنه دليل على الأخوة الإنسانية وطريق للمعرفة والعلم والنمو والرخاء والتقدم··
ويخصص الباحث فصله الأخير من كتاب الحوار آدابه وأهدافه للحديث عن نماذج من أدب الحوار في الكتاب والسنَّة ومن خلال حياة الصحابة·
وما أعظم الإسلام ديناً ورسالة وتشريعاً ومعاملات، فلقد كان العالم أجمع في مرحلة ما قبل الإسلام يعج في فوضى شاملة يأكل القوي الضعيف ويعتدي الكبير على الصغير، سواء في الجاهلية أو بين أمبراطوريات تلك العصور من فر س وروم واغريق، فكانوا يتصارعون صراع الديوك ويلتهم القوي الضعيف ولا يعرفون سوى لغة القوة والغدر، فلما جاء الإسلام أمر بالحوار وعلَّم المسلمين آدابه وكان الرسول [ يحاور الناس بالرفق ويجادلهم بالحكمة والموعظة الحسنة، وعرفنا اللّه ورسوله بأن الحوار أفضل وسيلة للاقناع والتعاون والطمأنينة والسلام، فالحوار ما هو إلا وسيلة التفاهم بالحسنى والاقناع بالحجة لأن الناس كلهم اخوة والأخوة تزداد قوة بالحوار·
إن هذا الكتاب القيم الذي يضيف إلى فكر الحوار بين الحضارات يؤكد على مبادئ وآداب الحوار وأهدافه ويدعو الأمة إلى التحاور دائما للوصول إلى أرشد الأمور، هو كتاب هادف ومفيد ويدل على استنارة دينية من مفكر قدير لا يعرف للتعصب مكاناً ولا للعجز موضعاً، فهو دعوة خيرة للحوار بين ذاتنا، وبين ذاتنا ومن حولنا وبين حضارتنا والحضارات المعاصرة، لنقضي بهذا الحوار على كوامن الصراعات وأسباب النزاعات وننتزع فتيل الأزمات ومنغصات الحروب وعوامل الفتنة، فبالحوار تتجدد الأفكار وتنشط العقول وتتسع المدارك وتنمو الشعوب وتقوى الإنسانية ويعلو العلم وينتشر· فهذا الكتاب دعوة حق تضيف جديداً لمفاهيم الحوار وحق الإنسانية في سيادته على ما عداه من مفاهيم، وكما قال الناشر: إن الحضارات تتحاور ولا تتصارع وإن هذا هو الهدف المنشود الذي نعمل جميعاً من أجل إبرازه حتى تنتفع البشرية كلها به، واللّه الموفق والمستعان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هائل الحاتمي
مراقب عام
هائل الحاتمي


الجنسية : اليمن
الهــواية : الحـــــــــــــــــــــــــــوار آدابـــــه وأهــــــدافـه Readin10
المــزاج : رايق
المــهنه : الحـــــــــــــــــــــــــــوار آدابـــــه وأهــــــدافـه Seller10
العمر : 53
تاريخ الميلاد : 15/01/1971
المشاركات المشاركات : 10437
النشاط : 17451
وسام : 82
تاريخ التسجيل : 17/09/2008
. : علمتني الحياة ان ابحث عن الامل حتى في دروب اليأس
وسام : 21

الحـــــــــــــــــــــــــــوار آدابـــــه وأهــــــدافـه Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحـــــــــــــــــــــــــــوار آدابـــــه وأهــــــدافـه   الحـــــــــــــــــــــــــــوار آدابـــــه وأهــــــدافـه Emptyالأحد 6 يونيو 2010 - 2:24

بارك
الله بك مرضوع قيم رائع ...سلمت يمينك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحـــــــــــــــــــــــــــوار آدابـــــه وأهــــــدافـه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الجنان جبل حبشي  :: المنتديات العامة :: قسم النقاش والحوار-
انتقل الى: